النجوم دائما لياسمين
قصة سيدنا صالح علية السلام  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة سيدنا صالح علية السلام  829894
ادارة المنتدي قصة سيدنا صالح علية السلام  103798
النجوم دائما لياسمين
قصة سيدنا صالح علية السلام  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة سيدنا صالح علية السلام  829894
ادارة المنتدي قصة سيدنا صالح علية السلام  103798
النجوم دائما لياسمين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

النجوم دائما لياسمين

افلام عربي و اجنبي | اغاني و كليبات | برامج و العاب | اكواد و تصاميم | شروحات و خدمات | موبايل و رياضة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة سيدنا صالح علية السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مـؤسـس شبكـــة الـنجوم دائـمـا
مـؤسـس شبكـــة الـنجوم دائـمـا
Admin


الجنس ذكر

تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد : 20/02/1990

الانتساب : 03/07/2011

عدد المساهمات : 1219

نقاط : 3210

السٌّمعَة : 0

العمر العمر : 34


قصة سيدنا صالح علية السلام  Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا صالح علية السلام    قصة سيدنا صالح علية السلام  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2011 7:47 am

قصة سيدنا صالح علية السلام  2229847744

ملخص قصه سيدنا صالح عليه السلام
‏‏أرسله
الله إلى قوم ثمود وكانوا قوما جاحدين آتاهم الله رزقا كثيرا ولكنهم عصوا
ربهم وعبدوا الأصنام وتفاخروا بينهم بقوتهم فبعث الله إليهم صالحا مبشرا
ومنذرا ولكنهم كذبوه وعصوه وطالبوه بأن يأتي بآية ليصدقوه فأتاهم بالناقة
وأمرهم أن لا يؤذوها ولكنهم أصروا على كبرهم فعقروا الناقة وعاقبهم الله
بالصاعقة فصعقوا جزاء لفعلتهم ونجى الله صالحا والمؤمنين.






جاء بعد قوم عاد قوم ثمود، وتكررت قصة العذاب بشكل مختلف مع ثمود.

كانت ثمود قبيلة تعبد الأصنام هي الأخرى، فأرسل الله "سيدنا صالحا" إليهم.. وقال صالح لقومه:


يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ




نفس
الكلمة التي يقولها كل نبي.. لا تتبدل ولا تتغير، كما أن الحق لا يتبدل
ولا يتغير.. فوجئ الكبار من قوم صالح بما يقوله.. إنه يتهم آلهتهم بأنها
بلا قيمة، وهو ينهاهم عن عبادتها ويأمرهم بعبادة الله وحده. وأحدثت دعوته
هزة كبيرة في المجتمع.. وكان صالح معروفا بالحكمة والنقاء والخير. كان
قومه يحترمونه قبل أن يوحي الله إليه ويرسله بالدعوة إليهم.. وقال قوم
صالح له:


قَالُواْ يَا صَالِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّا
قَبْلَ هَـذَا أَتَنْهَانَا أَن نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا
وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ


تأمل
وجهة نظر الكافرين من قوم صالح. إنهم يدلفون إليه من باب شخصي بحت. لقد
كان لنا رجاء فيك. كنت مرجوا فينا لعلمك وعقلك وصدقك وحسن تدبيرك، ثم خاب
رجاؤنا فيك.. أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا؟! يا للكارثة.. كل شيء يا
صالح إلا هذا. ما كنا نتوقع منك أن تعيب آلهتنا التي وجدنا آبائنا عاكفين
عليها.. وهكذا يعجب القوم مما يدعوهم إليه. ويستنكرون ما هو واجب وحق،
ويدهشون أن يدعوهم أخوهم صالح إلى عبادة الله وحده. لماذا؟ ما كان ذلك كله
إلا لأن آبائهم كانوا يعبدون هذه الآلهة.


ورغم نصاعة دعوة صالح
عليه الصلاة والسلام، فقد بدا واضحا أن قومه لن يصدقونه. كانوا يشكون في
دعوته، واعتقدوا أنه مسحور، وطالبوه بمعجزة تثبت أنه رسول من الله إليهم.
وشاءت إرادة الله أن تستجيب لطلبهم. وكان قوم ثمود ينحتون من الجبال بيوتا
عظيمة. كانوا يستخدمون الصخر في البناء، وكانوا أقوياء قد فتح الله عليهم
رزقهم من كل شيء. جاءوا بعد قوم عاد فسكنوا الأرض التي استعمروها.

قال صالح لقومه حين طالبوه بمعجزة ليصدقوه:


وَيَا
قَوْمِ هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي
أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ


والآية
هي المعجزة، ويقال إن الناقة كانت معجزة لأن صخرة بالجبل انشقت يوما وخرجت
منها الناقة.. ولدت من غير الطريق المعروف للولادة. ويقال إنها كانت معجزة
لأنها كانت تشرب المياه الموجودة في الآبار في يوم فلا تقترب بقية
الحيوانات من المياه في هذا اليوم، وقيل إنها كانت معجزة لأنها كانت تدر
لبنا يكفي لشرب الناس جميعا في هذا اليوم الذي تشرب فيه الماء فلا يبقى
شيء للناس. كانت هذه الناقة معجزة، وصفها الله سبحانه وتعالى بقوله:


نَاقَةُ اللّهِ


أضافها
لنفسه سبحانه بمعنى أنها ليست ناقة عادية وإنما هي معجزة من الله. وأصدر
الله أمره إلى صالح أن يأمر قومه بعدم المساس بالناقة أو إيذائها أو
قتلها، أمرهم أن يتركوها تأكل في أرض الله، وألا يمسوها بسوء، وحذرهم أنهم
إذا مدوا أيديهم بالأذى للناقة فسوف يأخذهم عذاب قريب.

في البداية
تعاظمت دهشة ثمود حين ولدت الناقة من صخور الجبل.. كانت ناقة مباركة. كان
لبنها يكفي آلاف الرجال والنساء والأطفال. وكانت إذا نامت في موضع هجرته
كل الحيوانات الأخرى. كان واضحا إنها ليست مجرد ناقة عادية، وإنما هي آية
من الله. وعاشت الناقة بين قوم صالح، آمن منهم من آمن وبقي أغلبهم على
العناد والكفر. وذلك لأن الكفار عندما يطلبون من نبيهم آية، ليس لأنهم
يريدون التأكد من صدقه والإيمان به، وإنما لتحديه وإظهار عجزه أمام البشر.
لكن الله كان يخذلهم بتأييد أنبياءه بمعجزات من عنده.

وتحولت
الكراهية عن سيدنا صالح إلى الناقة المباركة. تركزت عليها الكراهية، وبدأت
المؤامرة تنسج خيوطها ضد الناقة. كره الكافرون هذه الآية العظيمة، ودبروا
في أنفسهم أمرا.

أصبح من المألوف أن نرى أن هذه التدابير للقضاء
على النبي او معجزاته أو دعوته تأتي من رؤساء القوم، فمن من يخاون على
مصالحهم إن تحول الناس للتوحيد، ومن خشيتهم إلى خشية الله وحده. قال تعالى
في سورة (الأعراف):


وَإِلَى ثَمُودَ
أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ
إِلَـهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَـذِهِ
نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ وَلاَ
تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) وَاذْكُرُواْ
إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاء مِن بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الأَرْضِ
تَتَّخِذُونَ مِن سُهُولِهَا قُصُورًا وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا
فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ (74)
قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُواْ لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا
مُّرْسَلٌ مِّن رَّبِّهِ قَالُواْ إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ
(75) قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا بِالَّذِيَ آمَنتُمْ بِهِ
كَافِرُونَ






إن صالحا عليه الصلاة والسلام
يحدث قومه برفق وحب، وهو يدعوهم إلى عبادة الله وحده، وينبههم إلى أن الله
قد أخرج لهم معجزة هي الناقة، دليلا على صدقه وبينة على دعوته. وهو يرجو
منهم أن يتركوا الناقة تأكل في أرض الله، وكل الأرض أرض الله. وهو يحذرهم
أن يمسوها بسوء خشية وقوع عذاب الله عليهم. كما ذكرهم بإنعام الله عليهم:
بأنه جعلهم خلفاء من بعد قوم عاد.. وأنعم عليهم بالقصور والجبال المنحوتة
والنعيم والرزق والقوة.

لكن قومه تجاوزوا كلماته وتركوه، واتجهوا إلى الذين آمنوا بصالح.

يسألونهم سؤال استخفاف وزراية: أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُّرْسَلٌ مِّن رَّبِّهِ ؟!


قالت الفئة الضعيفة التي آمنت بصالح: إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ


فأخذت الذين كفروا العزة بالإثم.. قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا بِالَّذِيَ آمَنتُمْ بِهِ كَافِرُونَ .

هكذا باحتقار واستعلاء وغضب.

وفي إحدى الليالي، انعقدت جلسة لكبار القوم، ودار حوار بينهم:


فَقَالُوا
أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ
وَسُعُرٍ (24) أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ
كَذَّابٌ أَشِرٌ


وهم يتحدثون ويتشاوررون، أمرهم واحد منهم
بالسكوت، وقال: ليس هناك غير حل واحد.. ينبغي إزاحة صالح من طريقنا. يجب
أن نقتل الناقة وبعدها نقتله هو.

وهذا هو سلاح الطلمة والكفرة في
كل زمان ومكان، يعمدون إلى القوة والسلاح بدل الحوار والنقاش بالحجج
والبراهين. لأنهم يعلمون أن الحق يعلوا ولا يعلى عليه، ومهما امتد بهم
الزمان سيظهر الحق ويبطل كل حججهم. وهم لا يريدون أن يصلوا لهذه المرحلة،
وقرروا القضاء على الحق قبل أن تقوى شوكته.

لكن أحدهم قال: حذرنا
صالح من المساس بالناقة، وهددنا بالعذاب القريب. فقال أحدهم سريعا قبل أن
يؤثر كلام من سبقه على عقول القوم: أعرف من يجرأ على قتل الناقة.

تناقلوا
الاسم بينهم في سرور واضح. ذلك جبار من جبابرة المدينة. رجل يعيث فسادا في
الأرض ، لويل لمن يعترضه. تساءلوا: من يساعده على القتل؟ فقيل إن له زملاء
في المدينة.


وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ


هؤلاء هم أداة الجريمة. مجرمو المدينة المشهورون. اتفق على موعد الجريمة ومكان التنفيذ.

وفي
الليلة المحددة. وبينما كانت الناقة المباركة تنام في سلام. انتهى
المجرمون التسعة من إعداد أسلحتهم وسيوفهم وسهامهم، لارتكاب الجريمة.


فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ


انظر
إلى استخدام لفظ "تعاطى" وكيف ذهب عقله مما تعاطاه من الخمر. هجم الرجال
التسعة على الناقة فنهضت الناقة مفزوعة. امتدت الأيدي الآثمة القاتلة إلى
الناقة. وسالت دماء الناقة.

علم النبي صالح بما حدث فخرج غاضبا على قومه. قال لهم: ألم أحذركم من أن تمسوا الناقة؟

قالوا: قتلناها فأتنا بالعذاب واستعجله.. ألم تقل انك من المرسلين؟

قال صالح لقومه:


تَمَتَّعُواْ فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ


بعدها غادر صالح قومه. تركهم ومضى. انتهى الأمر ووعده الله بهلاكهم بعد ثلاثة أيام.

ومرت
ثلاثة أيام على الكافرين من قوم صالح وهم يهزءون من العذاب وينتظرون، وفي
فجر اليوم الرابع: انشقت السماء عن صيحة جبارة واحدة. انقضت الصيحة على
الجبال فهلك فيها كل شيء حي. هي صرخة واحدة.. لم يكد أولها يبدأ وآخرها
يجيء حتى كان كفار قوم صالح قد صعقوا جميعا صعقة واحدة.

قال تعالى في سورة (القمر):


إِنَّا
مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ (27)
وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ
مُّحْتَضَرٌ(28) فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ (29)
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (30) إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ
صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://stars4ever.forumegypt.net
 
قصة سيدنا صالح علية السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحميل اروع قصة على الاطلاق قصة سيدنا يوسف علية السلام
» تحميل اروع قصة على الاطلاق قصة سيدنا يونس علية السلام و الحوت
» قصة سيدنا محمد علية افضل الصلاة و السلام كاملة 4 اجزاء
» النهاردة جايب لكم قصة سيدنا يونس
» النجم خالد صالح في مسلسل الراين كاملا فقط على النجوم دائما

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النجوم دائما لياسمين :: القسم الإداري :: الارشيف-
انتقل الى: